"الأساليب النبوية في التعامل مع أخطاء الناس" كتاب يعتمد على صحيح السنة النبوية، ويركز على هديه صلى الله عليه وسلم في علاج الأخطاء.
الكتاب في أصله محاضرة ألقاها فضيلة الشيخ محمد بن صالح المنجد، ثم أعدت للنشر في كتاب، وجرى تحديثه حتى وصل إلى النسخة المتداولة حاليًا.
من خلال قراءتك للكتاب، ما أبرز الأفكار التي تناولها الكتاب، وكيف يمكن توظيفه في تحسين آليات التعامل مع أخطاء الدارسات في الدور النسائية لتحفيظ القرآن الكريم؟
عفوا يا أستاذ لم نكن نعلم أن المطلوب الربط بين ما نقرأه ونراه في مدارسنا ,,,
ردحذفالآن اتضح السؤال..
حياك الله أخت مها، هو بالضبط هذا؛ حتى نحول المفاهيم والأفكار إلى ممارسة عملية... وإلا بقيت المعلومات ذهنية فقط دون أن تكون واقعية.
ردحذفعلى كل أنا أشكر لك تواصلك، وتغطيتك جميع النشاطات بكفاءة، وأنا متأكد أنه يمكنك تحقيق الربط.
أرجو الانتباه إلى أن الكثرة ليست مقصودة، خمسة أمثلة من الأساليب النبوية مع كيفية تطبيقها ستكون كافية جدًا إن شاء الله
أستاذنا الفاضل نشكر لك جهودك لاحرمك الله الأجر
ردحذفإتضحت الرؤيه الآن ...
لقد إستفدنا من الكتاب أيضا في ماده التوجيه والإرشاد
حياك الله أخت نجلاء
ردحذفومثلك من سنستفيد منها في تطبيقات الحاسب الآلي؛ فضلاً عن رؤيتك التحليلية لهذا الكتاب. أتطلع لأن أقرأ مقترحاتك في تطبيق أفكار الكتاب هنا
شاكرين لك استاذنا الفاصل جهودك معنا لاحرمك الله الاجر
ردحذفمرحبًا بك أخت وفاء
ردحذفوأتطلع لأقرأ لكم جميعًا أبرز الأفكار التي تناولها الكتاب، وكيف يمكن توظيفها في تحسين آليات التعامل مع أخطاء الدارسات في الدور النسائية لتحفيظ القرآن الكريم
يااستاذ وصلكم المشاركة على الكتاب هل من تعديل عليها
ردحذفنعم وصلت، وهي - كأكثر المشاركات - تركز على تلخيص أهم أفكار الكتاب، دون الإجابة على السؤال "كيف يمكن توظيفه في تحسين آليات التعامل مع أخطاء الدارسات في الدور النسائية لتحفيظ القرآن الكريم؟"
ردحذفالقدر الذي وصلني لا يحتاج إلى تعديل. إن أحببت الإجابة على الشق الثاني من النشاط علقت عليه، وإن رغبت التركيز على النشاطات اللاحقة (مثل توسيع الإدراك، وتحليل المشكلة) فقد يكون أنسب مراعاة للوقت.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
ردحذفكتاب الأساليب النبوية كتاب رائع استفدنا منه كثيرا ..
مقرر علينا في مادةالتوجيةوالارشادمع الاستاذه صفية الزميع
جزاكم خيرا
حنان باعقيل
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ردحذفسعيد بسماع ذلك، وأتفق معك في كونه كتابًا مفيدًا
سددك الله